مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
واد الذئاب
الإثنين يوليو 12, 2010 6:46 pm من طرف mustapha
هذا هو رابط المشاهدة
حصريا
حمل فيلم وادى الذئاب العراق Kurtlar Vadisi - Irak
جودة5/10
kurtatlar vadisi irak
حصريا حمل فيلم وادى الذئاب
العراق Kurtlar Vadisi - Irak
kurtatlar vadisi - irak
من
هنــــــــــــــــــــــــا
تحميل …
حصريا
حمل فيلم وادى الذئاب العراق Kurtlar Vadisi - Irak
جودة5/10
kurtatlar vadisi irak
حصريا حمل فيلم وادى الذئاب
العراق Kurtlar Vadisi - Irak
kurtatlar vadisi - irak
من
هنــــــــــــــــــــــــا
تحميل …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
Your first subject
الأحد يوليو 11, 2010 8:24 pm من طرف mustapha
Take some time to read this information before starting to use the administration of your forum:
How to access your administration panel ?
In the top menu, click on Log In, a new page is displayed. Fill in the username "admin" and the password you have choosen during your registration. If you have lost or forgot it, click here. Once you are logged in, click on the link "Administration Panel" at …
[ قراءة كاملة ]
How to access your administration panel ?
In the top menu, click on Log In, a new page is displayed. Fill in the username "admin" and the password you have choosen during your registration. If you have lost or forgot it, click here. Once you are logged in, click on the link "Administration Panel" at …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
كيف يتكون الرأي العام – 1 –
صفحة 1 من اصل 1
كيف يتكون الرأي العام – 1 –
- 1
تكوينُ الرأي العام هو تفاعلٌ بين عناصرَ مختلفة ٍ فيه تبادلٌ ونموّ ٌ بتأثير ٍ وتأثـّـُر.
وحيثُ أن لـَبـِنـَة َ الرأي ِ هي الفرد فكان لزاما ً علينا التأمل في نظريات علاقة الفرد بالمجتمع. فالمجتمع نسقٌ معقد دائم التغيير مكون من العرف المنوع والإجراءات المرسومة ومن السلطة والمعونة المتبادلة، ومن كثير من التجمعات والأقسام، وشتى وجوه الضبط الإنساني والحريات. وبالتأمل والاستقصاء وصل الباحثون إلى نظريات في محاولة فهم وشرح هذا النسق الكتلة، سنتعرض لبعض ٍ منها.
تصفُ نظرية التعاقد مع المجتمع ِ المجتمعَ أنه نظامٌ يقوم على مجموعة من الناس لتحقيق غاية معينة وهو ابتكارٌ مصطنع لتحقيق الاقتصاد المتبادل ولسد الحاجات الاجتماعية المتعلقة بانتظام الحياة في المجتمع وبحمايته. فتصفُ أشكال هذه النظرية ِ المجتمعَ وكأن تعاقـُدا ً حقيقيا ً وقع بين أفراده.
أما النظرية العضوية للمجتمع فتنظر إلى المجتمع كنسق ٍ بيولوجي أو كائن عضوي كبير، يشبه في تركيبه ووظائفه وفي وحدة أجزائه جسم الإنسان ويتعرض لقوانين مشابهه في تكوينه ونموه وشيخوخته. ويتصور كونت وهيجل وحدة المجتمع ومساهمة الأفراد فيه كما يتصور الكائن العضوي بخلاياه وروابطه. وتتصلُ بالنظريةِ العضويةِ للمجتمع نظريةُ العقل ِ الجمعيّ، وهي نظرية قديمة تصفُ المجتمعَ أنه عقل مشترك بالنسبة لأعضاء المجتمع بالتساوي بينهم.
فنخلصُ إلى الفهم أن علاقة ً تربط الفرد بالمجتمع ذات عمليات تفاعلية دائمة التغيير للحياة الاجتماعية. والمجتمع بكل نظامه الاجتماعي الهائل هو متغير في كل أجزائه. ولا يمكن للفرد أن يعيش منعزلا عن مجتمعه كما لا يمكن لمجتمع ٍ أن ينمو أو يتطور إلا بأفراده. ويـُعد التعليمُ مفتاح نقل الميراث الاجتماعي والثقاافي للأفراد خلال الأجيال، يحتوي المعرفة والمهارة ذات القيمة عند ذلك الجيل. ويهدفُ التعليم إلى تكون الشخصية المتكاملة للفرد، فكما تكون الصورة المتكاملة هذه في ذهن الهيئات الاجتماعية يكونُ مثلها تأسيس المناهج لتوحيد الثقافة والميول بين الأفراد لتطابق تلك الصورة. ومنشؤ الصورةِ هو الموروث الثقافي ، ومصبـّـُها فيه. فتؤثر الاتجاهات السائدة في التعليم على مستقبل الرأي العام داخل الدولة لأن الجيل الجديد في مرحلة الطفولة سهل التشكيل والتكوين حسب قيم ونظم وأهداف وأيدولوجيات النظام الفكري القائم بما يخدم أهدافه على المدى البعيد.
والدعايةُ بأجهزتها من الصحف والتلفاز والمسرح والكتب مثلها مثل التعليم ِ في محاولة إكمال تلك الصورة، إلا أنها عكسهُ سطحيةًٌ تتباعدُ فتراتها. فالصحافة من أهم وسائل الاتصال بين الجماهير وتساعد الأفراد على تكوين رأي عام في مختلف الأمور والمشاكل التي تدور في المجتمع المحلي والعالمي بتزويدهم بالأخبار والأفكار والآراء التي تنمي الرأي العام لديهم.
أما عن الصحف فتختلفُ فيمابينها في الهدف وفي طرق عرض الأخبار والتحقيقات الصحفية. فمنها صحف الإثارة التي تبرز الخبر فقط لاجتذاب انتباه عدد كبير من القراء وربح بيع المطبوع من أعدادها. فهي تجارية لا يهمها ما تحدثه من أضرار في الرأي العام. وتتخصص بعض المجلات في الدعاية لتطوير الحياة الاجتماعية ونشر المقالات الجادة وتقديم الموضوعات المدروسة الاجتماعيه وغيرها. ومن الوسائل الجادة في تكوين الرأي العام هي الكتب، حتى لو قل الإقبال عليها لارتفاع أثمانها – نسبيا مع وسائل الإعلام الأخرى - ، فلا زالت الكتب المؤثر الأكبر في تكوين آراء المثقفين وقادة الفكر المستنير وصفوته ممن يؤثرون في الطبقات الأقل ثقافة. ومن وسائل الإعلام سريعة التأثير في الأفراد هي الإذاعة والتلفزيون خاصة أيام الحروب والأزمات، فالكلمةُ الإذاعية تنتشر في كل مكان وتصل للفرد أينما كان تلاحقه من صباحه الباكر حتى آخر ليله، ولإدراك المسؤولين في الحكومات أهمية الإذاعات والتلفزيون فقد أخضعوها لرقابتهم. ولكون أجهزة الإذاعة ذات تكلفة منخفضة نسبيا نجد الطبقات منخفضة الفرد يستمعون للإذاعة لفترات طويلة خلال اليوم ويطلبون على الأكثر البرامج ذات الطابع الترويحي بعيدا عن البرامج الثقافية أو الفكرية الجادة. أما التلفاز الذي يقدم الصورة والصوت معا فهو من أحدث وسائل التأثير في تكوين الرأي العام في القرن العشرين ومن أخطرها على الإطلاق ولا يخفى تأثيره في المجتمع بتنوع ثقافة أفراده وأعمارهم وطبائعهم. والمسرحُ هو صوتُ الرأي العام يلعبُ فيه الفنان دور الزعامة. والمسرحُ الجادّ ذو تأثير عميق ٍ في نفوس متابعيه، فقـُـربُ المسافة ومباشرةِ التواصل مع فناني المسرحية يغرسُ في نفوس الحضور ِ الفكرةَ بحياتها وروحها ويطبعها بعمق. وللمسرح الساخر أيضا من هذا نصيب.
تكوينُ الرأي العام هو تفاعلٌ بين عناصرَ مختلفة ٍ فيه تبادلٌ ونموّ ٌ بتأثير ٍ وتأثـّـُر.
وحيثُ أن لـَبـِنـَة َ الرأي ِ هي الفرد فكان لزاما ً علينا التأمل في نظريات علاقة الفرد بالمجتمع. فالمجتمع نسقٌ معقد دائم التغيير مكون من العرف المنوع والإجراءات المرسومة ومن السلطة والمعونة المتبادلة، ومن كثير من التجمعات والأقسام، وشتى وجوه الضبط الإنساني والحريات. وبالتأمل والاستقصاء وصل الباحثون إلى نظريات في محاولة فهم وشرح هذا النسق الكتلة، سنتعرض لبعض ٍ منها.
تصفُ نظرية التعاقد مع المجتمع ِ المجتمعَ أنه نظامٌ يقوم على مجموعة من الناس لتحقيق غاية معينة وهو ابتكارٌ مصطنع لتحقيق الاقتصاد المتبادل ولسد الحاجات الاجتماعية المتعلقة بانتظام الحياة في المجتمع وبحمايته. فتصفُ أشكال هذه النظرية ِ المجتمعَ وكأن تعاقـُدا ً حقيقيا ً وقع بين أفراده.
أما النظرية العضوية للمجتمع فتنظر إلى المجتمع كنسق ٍ بيولوجي أو كائن عضوي كبير، يشبه في تركيبه ووظائفه وفي وحدة أجزائه جسم الإنسان ويتعرض لقوانين مشابهه في تكوينه ونموه وشيخوخته. ويتصور كونت وهيجل وحدة المجتمع ومساهمة الأفراد فيه كما يتصور الكائن العضوي بخلاياه وروابطه. وتتصلُ بالنظريةِ العضويةِ للمجتمع نظريةُ العقل ِ الجمعيّ، وهي نظرية قديمة تصفُ المجتمعَ أنه عقل مشترك بالنسبة لأعضاء المجتمع بالتساوي بينهم.
فنخلصُ إلى الفهم أن علاقة ً تربط الفرد بالمجتمع ذات عمليات تفاعلية دائمة التغيير للحياة الاجتماعية. والمجتمع بكل نظامه الاجتماعي الهائل هو متغير في كل أجزائه. ولا يمكن للفرد أن يعيش منعزلا عن مجتمعه كما لا يمكن لمجتمع ٍ أن ينمو أو يتطور إلا بأفراده. ويـُعد التعليمُ مفتاح نقل الميراث الاجتماعي والثقاافي للأفراد خلال الأجيال، يحتوي المعرفة والمهارة ذات القيمة عند ذلك الجيل. ويهدفُ التعليم إلى تكون الشخصية المتكاملة للفرد، فكما تكون الصورة المتكاملة هذه في ذهن الهيئات الاجتماعية يكونُ مثلها تأسيس المناهج لتوحيد الثقافة والميول بين الأفراد لتطابق تلك الصورة. ومنشؤ الصورةِ هو الموروث الثقافي ، ومصبـّـُها فيه. فتؤثر الاتجاهات السائدة في التعليم على مستقبل الرأي العام داخل الدولة لأن الجيل الجديد في مرحلة الطفولة سهل التشكيل والتكوين حسب قيم ونظم وأهداف وأيدولوجيات النظام الفكري القائم بما يخدم أهدافه على المدى البعيد.
والدعايةُ بأجهزتها من الصحف والتلفاز والمسرح والكتب مثلها مثل التعليم ِ في محاولة إكمال تلك الصورة، إلا أنها عكسهُ سطحيةًٌ تتباعدُ فتراتها. فالصحافة من أهم وسائل الاتصال بين الجماهير وتساعد الأفراد على تكوين رأي عام في مختلف الأمور والمشاكل التي تدور في المجتمع المحلي والعالمي بتزويدهم بالأخبار والأفكار والآراء التي تنمي الرأي العام لديهم.
أما عن الصحف فتختلفُ فيمابينها في الهدف وفي طرق عرض الأخبار والتحقيقات الصحفية. فمنها صحف الإثارة التي تبرز الخبر فقط لاجتذاب انتباه عدد كبير من القراء وربح بيع المطبوع من أعدادها. فهي تجارية لا يهمها ما تحدثه من أضرار في الرأي العام. وتتخصص بعض المجلات في الدعاية لتطوير الحياة الاجتماعية ونشر المقالات الجادة وتقديم الموضوعات المدروسة الاجتماعيه وغيرها. ومن الوسائل الجادة في تكوين الرأي العام هي الكتب، حتى لو قل الإقبال عليها لارتفاع أثمانها – نسبيا مع وسائل الإعلام الأخرى - ، فلا زالت الكتب المؤثر الأكبر في تكوين آراء المثقفين وقادة الفكر المستنير وصفوته ممن يؤثرون في الطبقات الأقل ثقافة. ومن وسائل الإعلام سريعة التأثير في الأفراد هي الإذاعة والتلفزيون خاصة أيام الحروب والأزمات، فالكلمةُ الإذاعية تنتشر في كل مكان وتصل للفرد أينما كان تلاحقه من صباحه الباكر حتى آخر ليله، ولإدراك المسؤولين في الحكومات أهمية الإذاعات والتلفزيون فقد أخضعوها لرقابتهم. ولكون أجهزة الإذاعة ذات تكلفة منخفضة نسبيا نجد الطبقات منخفضة الفرد يستمعون للإذاعة لفترات طويلة خلال اليوم ويطلبون على الأكثر البرامج ذات الطابع الترويحي بعيدا عن البرامج الثقافية أو الفكرية الجادة. أما التلفاز الذي يقدم الصورة والصوت معا فهو من أحدث وسائل التأثير في تكوين الرأي العام في القرن العشرين ومن أخطرها على الإطلاق ولا يخفى تأثيره في المجتمع بتنوع ثقافة أفراده وأعمارهم وطبائعهم. والمسرحُ هو صوتُ الرأي العام يلعبُ فيه الفنان دور الزعامة. والمسرحُ الجادّ ذو تأثير عميق ٍ في نفوس متابعيه، فقـُـربُ المسافة ومباشرةِ التواصل مع فناني المسرحية يغرسُ في نفوس الحضور ِ الفكرةَ بحياتها وروحها ويطبعها بعمق. وللمسرح الساخر أيضا من هذا نصيب.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين مارس 14, 2011 1:39 pm من طرف mustapha
» تيارت المدينة البيضاء
الإثنين مارس 14, 2011 1:23 pm من طرف mustapha
» تيارت محطة قديمة مدينة جديدة
الإثنين مارس 14, 2011 1:20 pm من طرف mustapha
» علم الذرة المبهر
الإثنين مارس 14, 2011 12:38 pm من طرف mustapha
» مدير صندوق النقد الدولي ينتقد ادارة منطقة اليورو للازمة
الإثنين مارس 14, 2011 12:30 am من طرف mustapha
» خسائر ضخمة لقطاع التأمين باليابان
الإثنين مارس 14, 2011 12:25 am من طرف mustapha
» جنوب السودان يعلق الحوار مع الشمال ويقطع عنه النفط
الإثنين مارس 14, 2011 12:22 am من طرف mustapha
» سفينة شحن مساعدات إنسانية إماراتية - تركية تتوجه إلى بنغازي
الإثنين مارس 14, 2011 12:19 am من طرف mustapha
» إسرائيل تستعد لانتفاضة بالضفة
الإثنين مارس 14, 2011 12:15 am من طرف mustapha