بحـث
المواضيع الأخيرة
واد الذئاب
الإثنين يوليو 12, 2010 6:46 pm من طرف mustapha
هذا هو رابط المشاهدة
حصريا
حمل فيلم وادى الذئاب العراق Kurtlar Vadisi - Irak
جودة5/10
kurtatlar vadisi irak
حصريا حمل فيلم وادى الذئاب
العراق Kurtlar Vadisi - Irak
kurtatlar vadisi - irak
من
هنــــــــــــــــــــــــا
تحميل …
حصريا
حمل فيلم وادى الذئاب العراق Kurtlar Vadisi - Irak
جودة5/10
kurtatlar vadisi irak
حصريا حمل فيلم وادى الذئاب
العراق Kurtlar Vadisi - Irak
kurtatlar vadisi - irak
من
هنــــــــــــــــــــــــا
تحميل …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
Your first subject
الأحد يوليو 11, 2010 8:24 pm من طرف mustapha
Take some time to read this information before starting to use the administration of your forum:
How to access your administration panel ?
In the top menu, click on Log In, a new page is displayed. Fill in the username "admin" and the password you have choosen during your registration. If you have lost or forgot it, click here. Once you are logged in, click on the link "Administration Panel" at …
[ قراءة كاملة ]
How to access your administration panel ?
In the top menu, click on Log In, a new page is displayed. Fill in the username "admin" and the password you have choosen during your registration. If you have lost or forgot it, click here. Once you are logged in, click on the link "Administration Panel" at …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
أقلامنا أمانة
صفحة 1 من اصل 1
أقلامنا أمانة
محمد المسحل
عندما يبتليك الله أن تكون حاملاً لأمانة القلم، وتكون كاتباً لزاوية مقروءة، تعبّر عن رأي يقرأه عشرات أو حتّى مئات الألوف (وأحياناً الملايين) من الناس، فجديرٌ بك أن تكون بحجم هذه الأمانة، شكلاً ومضموناً. وأخص بالذكر هنا كتّاب الوسط الرياضي، وهو الوسط الذي يتضمّن الشريحة العظمى من شعوب المجتمعات العربية (الشباب) بشكل عام، وهي بالتالي الفئة الأكثر تأثيراً في وعلى المجتمع.
ولذلك، فمن الضروري أن يحذر الكاتب من الوقوع في الأخطاء غير المغتفرة! والتي قد تمس كرامة شخص ما أو نادٍ ما، أو حتّى دولة ما! حيث إن عنصر الإثارة في عالم الصحافة، يمكن إيجاده بطرق أخرى كثيرة غير طريقة اللعب على وتر السخرية من الآخرين، خاصّةً عندما نتلاعب بالكلمات بالقرب من الخط الأحمر العريض، والذي قد لا يحرّك جمهور نادٍ أو ناديين، بل هو جدير بأن يحرّك شعوب ضد أخرى، ويدمّر علاقاتها وعلاقات دولها على المدى القصير والمتوسط، وأحياناً على المدى الطويل أيضاً.
وقوع أقلامنا في الخطأ، هو أمر متوقّع، لأن ممسكي هذه الأقلام هم بشر خطّاؤون، لهم هفواتهم التي من المفترض أنّها تتناسب مع خبرة الكاتب ومدى حنكته الأدبية، وباع تمرّسه في مسؤولية القلم، ومعرفته بكيفية المشيء وسط حقول ألغامه. ولذلك، فإن خطأ العاقل ليس كخطأ السفيه، وخطأ الشاطر بعشرة... وأحياناً بألف بل وبمليون!
زمن «الإثارة» على حساب مشاعر الناس، قد ولّى وانتهى، ودخلنا الآن في زمن الإثارة المعتمد على كشف الحقيقة والصدح بها صراحةً لتقويم الخطأ وطمس الباطل! فالقاريء العربي، بدأ يدرك وبشكل جليّ، ماذا يريد هذا القلم وذاك، وبدأ يعرف من أول سطر في أي مقال لكاتب ما، إن كان هذا الكاتب لديه ما يضيف، أو أنّه يعكف على صياغة لحن تزمير أو رسم إيقاع تطبيل أو التجهيز للصدح بصوت نشاز مقيت.
القاريء العربي بدأ يجيد قراءة ما بين السطور، أكثر من قراءة السطور نفسها، وبدأ يفقه بامتياز، إن كان هذا الكاتب أو ذاك، يكتب بطريقة تدل على احترامه لعقلية القاريء ومستوى تفكيره! فذلك القاريء الساذج، الذي تحرّكه الكلمات كما تحرّك الخيوط العرائس المتحرّكة، قد انقرض، وانتهى منذ عقود! وظهر الآن القارئ الذي يفهمها وهي «طايرة» بل ويفهمها قبل أن تطير.
احترامنا لأقلامنا، وأنفسنا وقرّائنا والصفحات التي نبتلي بياضها بسواد أحبارنا، يحتّم علينا نحن معشر الكتّاب أن نعي هذه الحقيقة، وأن نتزامن مع زمن القاريء العربي المعاصر، ونبتعد عن إهانة عقله، وننبذ التحقير والتشويه والتحريف، ليس فيما تصيغه كلمات الأسطر التي نكتبها فحسب، ولكن فيما تصيغه كلمات ما بين الأسطر أيضاً.
أمانة القلم ليس موضوع تملّق ومظهر، بل أمر سيحاسبنا عليه من ولاّنا على هذا القلم، قبل أن يحاسبنا عليه القاريء العربي، الذي وإن غفر لنا بعض الأخطاء، فقد لا يغفر لنا أخرى، إلى يوم الدي
عندما يبتليك الله أن تكون حاملاً لأمانة القلم، وتكون كاتباً لزاوية مقروءة، تعبّر عن رأي يقرأه عشرات أو حتّى مئات الألوف (وأحياناً الملايين) من الناس، فجديرٌ بك أن تكون بحجم هذه الأمانة، شكلاً ومضموناً. وأخص بالذكر هنا كتّاب الوسط الرياضي، وهو الوسط الذي يتضمّن الشريحة العظمى من شعوب المجتمعات العربية (الشباب) بشكل عام، وهي بالتالي الفئة الأكثر تأثيراً في وعلى المجتمع.
ولذلك، فمن الضروري أن يحذر الكاتب من الوقوع في الأخطاء غير المغتفرة! والتي قد تمس كرامة شخص ما أو نادٍ ما، أو حتّى دولة ما! حيث إن عنصر الإثارة في عالم الصحافة، يمكن إيجاده بطرق أخرى كثيرة غير طريقة اللعب على وتر السخرية من الآخرين، خاصّةً عندما نتلاعب بالكلمات بالقرب من الخط الأحمر العريض، والذي قد لا يحرّك جمهور نادٍ أو ناديين، بل هو جدير بأن يحرّك شعوب ضد أخرى، ويدمّر علاقاتها وعلاقات دولها على المدى القصير والمتوسط، وأحياناً على المدى الطويل أيضاً.
وقوع أقلامنا في الخطأ، هو أمر متوقّع، لأن ممسكي هذه الأقلام هم بشر خطّاؤون، لهم هفواتهم التي من المفترض أنّها تتناسب مع خبرة الكاتب ومدى حنكته الأدبية، وباع تمرّسه في مسؤولية القلم، ومعرفته بكيفية المشيء وسط حقول ألغامه. ولذلك، فإن خطأ العاقل ليس كخطأ السفيه، وخطأ الشاطر بعشرة... وأحياناً بألف بل وبمليون!
زمن «الإثارة» على حساب مشاعر الناس، قد ولّى وانتهى، ودخلنا الآن في زمن الإثارة المعتمد على كشف الحقيقة والصدح بها صراحةً لتقويم الخطأ وطمس الباطل! فالقاريء العربي، بدأ يدرك وبشكل جليّ، ماذا يريد هذا القلم وذاك، وبدأ يعرف من أول سطر في أي مقال لكاتب ما، إن كان هذا الكاتب لديه ما يضيف، أو أنّه يعكف على صياغة لحن تزمير أو رسم إيقاع تطبيل أو التجهيز للصدح بصوت نشاز مقيت.
القاريء العربي بدأ يجيد قراءة ما بين السطور، أكثر من قراءة السطور نفسها، وبدأ يفقه بامتياز، إن كان هذا الكاتب أو ذاك، يكتب بطريقة تدل على احترامه لعقلية القاريء ومستوى تفكيره! فذلك القاريء الساذج، الذي تحرّكه الكلمات كما تحرّك الخيوط العرائس المتحرّكة، قد انقرض، وانتهى منذ عقود! وظهر الآن القارئ الذي يفهمها وهي «طايرة» بل ويفهمها قبل أن تطير.
احترامنا لأقلامنا، وأنفسنا وقرّائنا والصفحات التي نبتلي بياضها بسواد أحبارنا، يحتّم علينا نحن معشر الكتّاب أن نعي هذه الحقيقة، وأن نتزامن مع زمن القاريء العربي المعاصر، ونبتعد عن إهانة عقله، وننبذ التحقير والتشويه والتحريف، ليس فيما تصيغه كلمات الأسطر التي نكتبها فحسب، ولكن فيما تصيغه كلمات ما بين الأسطر أيضاً.
أمانة القلم ليس موضوع تملّق ومظهر، بل أمر سيحاسبنا عليه من ولاّنا على هذا القلم، قبل أن يحاسبنا عليه القاريء العربي، الذي وإن غفر لنا بعض الأخطاء، فقد لا يغفر لنا أخرى، إلى يوم الدي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين مارس 14, 2011 1:39 pm من طرف mustapha
» تيارت المدينة البيضاء
الإثنين مارس 14, 2011 1:23 pm من طرف mustapha
» تيارت محطة قديمة مدينة جديدة
الإثنين مارس 14, 2011 1:20 pm من طرف mustapha
» علم الذرة المبهر
الإثنين مارس 14, 2011 12:38 pm من طرف mustapha
» مدير صندوق النقد الدولي ينتقد ادارة منطقة اليورو للازمة
الإثنين مارس 14, 2011 12:30 am من طرف mustapha
» خسائر ضخمة لقطاع التأمين باليابان
الإثنين مارس 14, 2011 12:25 am من طرف mustapha
» جنوب السودان يعلق الحوار مع الشمال ويقطع عنه النفط
الإثنين مارس 14, 2011 12:22 am من طرف mustapha
» سفينة شحن مساعدات إنسانية إماراتية - تركية تتوجه إلى بنغازي
الإثنين مارس 14, 2011 12:19 am من طرف mustapha
» إسرائيل تستعد لانتفاضة بالضفة
الإثنين مارس 14, 2011 12:15 am من طرف mustapha